الكتب الأكثر مبيعا

المكتبة

  • وسلاحه البكاء

    تدور الأحداث التاريخية في هذه الرواية حول مولانا الإمام علي بن الحسين السجاد عليه السلام فينتقل كمال السيد من مولد الإمام ومرورا بما جرى على أبيه عليه السلام في كربلاء وجرى من أحداث بعد ذلك في ذلك من أمور ويتنقل بين صفحات الرواية إلى صفات الإمام عليه السلام ويذكر قصصا عنه وأدعية له بصورة جميلة وأدبية قل مثيلها، ويختم الكتاب بوفاة الإمام عليه السلام.

    $8.00
  • وصايا إلهية – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    سنكون في هذا الكتاب برفقة مجموعة من الأحاديث القدسيّة التي وردت في كتاب الكافي، وهي جزء ممّا ألقاه الله تعالى على قلب نبيّه وكليمه موسى (عليه السلام) في جبل طور، والحديث القدسيّ، على ما هو متعارف، هو الحديث الذي يُلقى معناه في قلب النبيّ وينقله النبيّ عن الله تعالى بألفاظه هو، بخلاف القرآن الذي أوحي بألفاظ خاصّة بحيث يعجز الآخرون عن الإتيان بأمثاله.
    ومهما يكن الحال، فإن ما ورد في كتب الروايات من أحاديث قدسيّة يعتبر، دون أدنى شك، مادةً مهمةً ينبغي للمؤمن الوقوف عليها والارتواء منها، بما تمثّله من توجيهات وإرشادات أوحاها الله تعالى إلى بعض خاصّة أوليائه وأصفيائه، فإن تخصّص المورد بها لا يعني تخصّص الوارد فيها من المضامين، بل الحريّ بكل منصف الأخذ بما فيها والاتعاظ بمواعظها بهدف السعي إلى بلوغ رضا المحبوب. وهذا ما سعى إليه المؤلّف في هذا الكتاب.

    $6.00
  • وصايا الإمام الصادق (ع) للسالك الصادق – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    الكتاب عبارة عن ثمانية وعشرين درسا يشرح فيها سماحة الشيخ مصباح اليزدي (قده) وصية قيمة للإمام الصادق (ع) أوصى بها عبد الله بن جندب وهي من الوصايا التي تحمل في طياتها الكثير من الدروس والعبر التي تعين السالك في رحلته التكاملية.

    $12.00
  • بواسطة :كمال السيد

    وكانت صديقة – دار مداد

    الكتاب عبارة عن سرد أدبي لحياة الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام) وما عانته من ظلمات وهموم.

    $8.00
  • ولادة الفلسفة – جورجيو كوليني

    يشكّل هذا الكتاب على صغر حجمه مادّةً علميّةً جديدة، تحاول التأسيس لتاريخ جديد للفلسفة، يفترق عمّا هو متعارف عليه وشائع، فالكاتب هنا تقمّص صورة الرسّام، فنقل مشهديّة الفلسفة عبر ذوقه الخاص ورسم لوحته بحسب رؤيته.
    فـ«جيورجيو كولي» عمل عبر هذا الكتاب على تقويض ما هو سائد، ورفض القوالب الجاهزة التي تؤخذ كمسلّمات، وعمل على قلب رؤيتنا للفلسفة، فلم تعد تنتمي إلى العقلانيّة اليونانية، بل هي لا تمتّ بصلة لها، لأنّها أسّست في معابد الآلهة وفي معارج الحكماء، وكانت عبارة عن كلام شفاهيّ، يحمل في طيّاته الإسرار، حتى إذا ما جاء أفلاطون نقلها إلى الكتابيّ وأعطاها شكلها الحاليّ، ثم تلاه أرسطو، وسار على خطاه، بل إنه نقم عليه بخطوة عندما وضع تاريخًا جديدًا للفلسفة، يبدأ مع الفلاسفة الطبيعيّين. وهذا الاصطناع لتاريخ موهوم ضلّل الأصول وعمل على تعميتها.

    $5.00