هذا الكتاب هو رواية ترشدنا لأن يكون المعين لقضاء حوائجنا هو الإمام علي الرضا (ع)، وهذا ما حصل بالفعل مع بطلة الرواية، التي كانت تلجأ إلى الإمام الرضا (ع) مع كثير من المشاكل العائلية والمجتمعية، فيكون الإمام هو الملاذ الآمن والسبيل الوحيد الذي يوصلها إلى بر الأمان. وقد كُتبت هذه الرواية بأسلوب سردي وصفي، أسلوب قصصي جذاب ومحتوى قيّم.
يحتوي هذا الكتاب على توجيهات للإمام الخميني في جمال آثار الإخلاص والأعمال المخلصة، مكانة السلطة والمقام في الإسلام وأخطارها وأضراراها، معايير الكفاءة، وكذلك ذكريات سردها المقربون من الإمام حيال سيرته العملية في الابتعاد عن التظاهر، وتخلص هذا العبد المخلص لله من المقام وحب السلطة.
سلسلة عناوين حول النظام وتطبيق القانون في فكر الإمام الخميني (قده) وذلك اعتمادًا على كلام الإمام الخميني (قده) وعلى ما نقل من مذكرات مروية على لسان عدد من الشخصيات، وتتمحور مضامين هذه العناوين حول الحديث عن أهمية وبركة التزام القانون والتقيد به إضافة إلى الحديث عن احترام الموقعيات والتسلسل المفروض في القانون وفي الختام حول ولاية الفقيه ودورها في مشروعية الحكم.
يتناول هذا الكتاب الإعجاز القرآني السنني, ويستجلي الغموض عن هذا الإعجاز العظيم، مظهرًا اهتمام القرآن الكريم بالسنن، كما يعرض القوانين القرآنية التي تحكم حركة الإنسان والمجتمعات في التاريخ.
يتناول الكتاب محطات من حياة الإمام الخميني على لسان أفراد أسرته من حياته الزوجية إلى تربية أبنائه وعلاقته بأحفاده إضافة إلى شواهد حول نظام حياته الأسرية.
هدف هذا الكتاب البحث في المعرفة المستقاة من المنهج العرفاني عبر تحليل اللغة ودلالاتها وعلاماتها لدى عين القضاة الهمداني خصوصًا.ثيمة البحث بين العرفان والبيان إذا صح التعبير.
يطرح هذا الكتاب مجموعة من القضايا المتداخلة بين القانون الدولي والعلاقات الدولية. تتمحور إشكاليتها حول كيفية ترسيم الحدود وتحوّلها إلى سبب للنزاعات الدولية، كما يتضمن قواعد السلم والحرب والدفاع عن النفس بين القانون الدولي والإسلام.