الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

  • 30
  • خصال المفلحين

    يتناول هذا الكتاب الإعجاز القرآني السنني, ويستجلي الغموض عن هذا الإعجاز العظيم، مظهرًا اهتمام القرآن الكريم بالسنن، كما يعرض القوانين القرآنية التي تحكم حركة الإنسان والمجتمعات في التاريخ.

    $32.00
  • التقليد بحوث في بيان مشروعيته ودفع الشبهات حوله

    الكتاب عبارة عن تقرير لمحاضرات كان ألقاها سماحة آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك من العام 2002م.

    $8.00
  • العين النضاخة نظرة إلى الحركة التعبويّة في الإسلام

    تدور فصول الكتاب حول الحركة التعبوية في الإسلام، فنتعرف عبر الكتاب على ماهية التعبئة وصفات التعبويين ودور التعبئة في مختلف الميادين الثورية والثقافية والاجتماعية.

    $6.00
  • رأس الحكمة في حكم الأمة بحوث في نظرية ولاية الفقيه

    إذا حللنا الصراعات العالميّة القائمة اليوم على اختلاف بقاعها الجغرافيّة، وظروفها الزمانيّة، وأبعادها الفكريّة، وتنوعّ المسببين لها، بحثًا عن مناشئها، نرى أنّها ترجع في جوهرها وحقيقتها إلى الصراع على ربوبيّة الإنسان وما في الكون من موجودات، وإدارة شؤونها. فهل للإنسان فقط الحقّ في إدارة شؤون الإنسان والموجودات التي من حوله، ولا علاقة لله تعالى بذلك، أ لله فقط الحقّ في هذه العملية، أو لهما على حد سواء، إن بنسب مختلفة؟
    من بين النظريات المطروحة عالميًّا للحكم والقيادة، تقف نظرية ولاية الفقه موقف المعبّر الصريح عن نظام الحكم الإسلاميّ، المبني على شرعية مستمدّة من حاكميّة الله سبحانه، خالق الوجود ومالك شؤونه. لكن، هل تصلح هذه النظريّة واقعًا لإدارة الحكم وتسيير شؤون العباد والبلاد؟ وهل يمكن في عالم اليوم الكلام على نظريّة الحكم ذات أصول دينية؟
    يقدّم هذا الكتاب دراسة شاملة عن نظرية ولاية الفقيه، تعالج أولًا الأبعاد النظرية لهذا الطرح، فنقف على أهم المفاهيم والتعريفات المرتبطة، والأصول الموضوعيّة لهذا البحث، ثم نقف على تاريخ هذه النظرية، وأدلة إثباتها العقلية والنقلية، ونعقب بعدها الى ما يرتبط بشخص الولي الفقيه، فتبين الشروط التي ينبغي توفّرها فيه، والكيفية المعتبرة في تحديده، ودائرة المهام الملقاة على عاتقه، والصلاحيّات المتاحة له، ونختم مع بيان شكل الحكم القائم على مبدأ ولاية الفقيه.
    وتعالج الدراسة ثانيًا أبعادًا عملية حول هذا الطرح، إذ نقف على استعراض مطوّل وتفصيلي لأهم معالم الحكم القائم على مبدأ ولاية الفقيه في نظام الجمهورية الإسلامية في إيران، فنستطلع العلاقة بين ولاية الفقيه ودور الناس في هذا النظام، وآليّات تحديد الولي الفقيه والإشراف على عمله فيه، ونتعرّف على العلاقة بين الولي الفقيه والدستور المعتمد هناك، ثمّ يختتم البحث بورقة يدرس فيها كفاءة النظام السياسي القائم ضمن دائرة ولاية الفقه، لناحية القدرات الاستيعابية لهذه النظرية من جهة، ولناحية استعراض مظاهر كفاءة هذا النظام في الجمهورية الإسلامية في إيران من جهة أخرى.

    $15.00
  • الإصلاح بين الأصالة والادّعاء – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    هذا الكتاب هو مجموعة من المباحث المستقاة من كلام الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي، مضافًا إلى مجموعة من البيانات القيّمة التي قدّمها الشيخ في ندوة حملت عنوان “منهجية الإصلاحات وأصولها”، وقد أدرجت في هذا الكتاب لتهدي طالبي الحقيقة إلى نور الحقيقة، وتكشف النقاب عن الوجه الحقيقي لمدّعي الإصلاح.

    $6.00
  • لقاء الله – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    “لقاء الله” عنوان وردفي عددٍ من آيات القرآن الكريم، ضمن سياقات مختلفة. فما هو المراد من مفردة “اللقاء” هنا؟ وما هي حقيقة لقاء العباد لله سبحانه؟
    هذا الكتاب مجموعة دروس قرآنبة تمحورت حول هذه المفردة، عالج فيها المصنّف هذا الموضوع على أرضيّة الآيات القرآنية التي تناولت المفردة، وحاول أن يستفيد من تلك الآيات أهم الدلالات المرتبطة بهذا الموضوع ليجيب عن جملة أسئلة مركزية:
    ما هو المعنى الصحيح للقاء الله؟
    ومن هم الذين سينالون هذا الشرف؟ فهل ينحصر لقاء الله سبحانه بمن كانت عاقبته الحسنى أم أنّ الأمر على شاكلة أخرى؟
    ثم ما هي أهم العوامل التي قد تضعف في قلب العبد رجاء لقاء سيده؟
    وكيف يمكن العمل على تجاوز هذه العقبات؟
    كلّ ذلك يعالجه المصنف ببيانه السلس وأسلوبه العذب وطريقته المنهجيّة التي لا تخلو من موعظةٍ هنا و إرشادٍ هناك وحكمةٍ عمليّةٍ مرصودةٍ يسنّ ثنايا المطالب العلمية النظرية.

    $5.00
  • قبسات في المعرفة الحسينية – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    من بين العناوين التي يمكن لذهن الإنسان أن يحشدها عند التأمّل في العوامل التي تساهم في تقرّب العبد إلى ربه سبحانه، تتربّع مسألة “معرفة الله” على عرش الأولوية، وتنفرد بكونها المدخل الأساس الذي لا بد منه للإنسان كي تتحقّق فيه حقيقة العبودية، ويصل تاليًا إلى درجات القرب الإلهيّ، وهو الهدف الذي لأجله خلق الله الخلق وأوجدهم.
    إلّا أنّ “معرفة الله” حق المعرفة مرهونةٌ بجملة عناوين من أهمها “معرفة الإمام”، والتي تعتبر أصلًا من أصول الاعتقاد ومدخلًا أساسًا لتحقّق تقرّب الإنسان من ربّه. ولهذا، كان لا بدّ لكل موالٍ من السعي إلى الارتقاء بهذه المعرفة.
    تدور مطالب هذا الكتاب في فلك العنوان المطروح أعلاه، وهو “معرفة الإمام”، وهو يحوي مجموعة دروس عاشورائية لآية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي (قده) حول هذه المسألة، كان ألقاها في شهر محرم الحرام من العام 1142 هـ، فُرِِّغت وتُرجِمت وقُرِّرَت بلغة علميّة تعينٍ الطالب على الخوض في بحر معرفة الإمام، عسى أن يكون ذلك عاملًا معينًا له في سيره إلى الله.

    $6.00
  • أعظم شكوى وأبلغ بيان: الخطبة الفدكية الجزء الأول والثاني – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي (طبعة جديدة)

    إنّ مزاحمة كلام السيدة الزهراء (ع)، وكلام رسول الله (ص)، وبقيّة أئمة أهل البيت (ع)، هي أمر قيّم للغاية، ومطلوب من جهات شتّى. الجهة القيّمة الأولى في هذا الكلام النفيس هي كون كلام الأنوار القدسيّة الأربعة عشر (ع) نورًا؛ ونحن نقرأ في الزيارة الجامعة قوله (ع): “كلامكم نور”. والجهة الأخرى التي تبيّن قيمة هذه الكلمات هي النظرة إليها من باب قانون الحب؛ إذ يقتضي الحب أن يسعى الحبيب إلى التعرّف على كلام حبيبه، ويبذل جهدًا أكبر ليفهمه بنحو أفضل، ويستفيد من معانيه. وهنا جهة ثالثة يمكن الحديث عنها أيضًا، وهي أنّ هذا الكلام يشكّل مرشدًا في حياة الناس، وعلامات لنيل السعادة الأبديّة. وهو أفضل دواء لآلامنا الاجتماعية، ولهذا علينا أن نولي الاستفادة منه اهتمامًا وافرًا.
    وكلما قرأ المرء الخطبة الفدكيّة للزهراء المرضية (ع) بدقة أكثر، ووُفّق لفهمها بنحو أفضل، فإنّه يدرك أكثر آثار العظمة – بل الإعجاز – في كلماتها (ع)، فهذه الخطبة الشريفة تقع في القمّة من حيث الجمال، والفصاحة، والبلاغة؛ إذ لا نظير لها من هذه الجهة بعد القرآن الكريم. كما أنّها متقنة جدًّا من حيث المعاني، ومتينة، ومربّية، بحيث إنّ كل جملة منها تعتبر غنيمة بالنسبة إلينا على الرغم من مرور ألف وأربع مئة سنة عليها، وأما من حيث البيان، وترتيب المطالب، فقد استخدمت (ع) نكات نفسية وتربوية؛ لتكون الخطبة أكثر تأثيرًا في مخاطبيها.

    $26.00
  • أصلح الناس وأفسدهم في نهج البلاغة – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي (طبعة جديدة)

    يحتوي الكتاب الماثل بين يديك على تقرير لمجموعة من الدروس الأخلاقيّة التي قدمها آية الله الشيخ مصباح اليزدي، والتي حاول فيها أن يستجلي صفات أصلح الناس وأفسدهم من كتاب نهج البلاغة.
    استند المؤلف في هذه الدروس – التي انقسمت بالإجمال إلى قسمين أساسيين – إلي مجموعة متنوعة من خطب هذا الكتاب، وحاول أن يستخرج منها جملة مطالب يمكن الارتكان إليها كمستند أساسي يحدّد على لسان مولى الموحّدين وسيّد أهل الصلاح أمير المؤمنين أهمّ صفات الصالحين والخيّرين من المؤمنين، وفي مقابلها أهمّ صفات الطالحين والفاسدين من الناس، شارحًا لمضامين هذه الكلمات النورانيّة، ومبيّنًا أهمّ المحاور التي تناولتها، وموسّعًا الكلام فيها، بحيث يضع أمامنا وجبةّ معرفيّةّ دسمة، يمكن أن يتزوّد منها كل طالب حقّ وساعٍ إلى تحقيق الصلاح.

    $12.00
  • ما وراء الشر – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    ما هي الحكمة وراء وقوع الآفّات والبلاءات التي قد تنتشر أحيانًا حتّى تشمل كثيرًا من الدول، فيُبتلى بها حتّى الأطفال ومن لا ذنب لهم؟ وما هو موقعها في النظام الكونيّ المخلوق بحسب ما تقتضيه الحكمة الإلهية؟
    يحاول المؤلّف في هذا الكتاب أن يقدّم بحثًا جامعًا نسبيًّا، يشمل على الأقلّ العناوين العريضة لهذه المسألة، وإن كان لا يدخل بنحوٍ كامل في جزئيّات هذه العناوين.
    وقد عولجت هذه العناوين في بُعدَين اثنَين: البُعد النظري والبُعد العملي. المقصود من البحث النظري أنّنا نريد أن نفهم – وفق النظرة العقليّة والفلسفيّة – التوجيه العقلاني لوجود هذه البلاءات والآفّات – أو ما يُسمّى اصطلاحًا بالشرور – وعلّة وقوعها وكيفيّة حدوثها. نحاول في البحث العملي أن نعيّن الوظيفة المناسبة التي ينبغي على الإنسان أن يؤدّيها في مثل هذه المواقف.

    $3.00
  • مرآة الفلاح وتجلي العبودية – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    يعدّ الفلاح – وهو العبور الآمن في السبيل المحفوف بالموانع والصعاب – غايةَ الغايات بالقياس إلى سائر رغبات الإنسان. ومن ثَمّ لا نجد في القرآن الحكيم أمرًا بالفلاح، كأن يقول: «أفلحوا لعلّكم كذا وكذا»، ولكنّه وقع غايةً دائمًا، كقوله تعالى: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اركَعوا وَاسجُدوا وَاعبُدوا رَبَّكُم وَافعَلُوا الخَيرَ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ﴾ [الحج: 77]؛ فالعبادة وقعت مقدّمةً للفلاح على الرغم من أنّ الله جعلها الغاية الوحيدة من خلق الجنّ الإنس! ﴿وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلّا لِيَعبُدونِ﴾ [الذاريات: 56].
    وليس أمام الإنسان في كدحه الحتميّ إلى ربّه إلا طريقان: فإما طريق الفلاح والمفلحين، أو طريق الخسار. وليس من سبيل إلى الفلاح إلّا سبيل العبودية.‏
    ‏”مرآة الفلاح وتجلّي العبوديّة” بيانٌ لمسير العبوديّة المفضي إلى الفلاح، وهو مجموعة دروس لآية الله الشيخ مصباح اليزدي في شرح ‏مطلع سورة “المؤمنون” وأواخر سورة “الفرقان”، حسب منهج تفسير القرآن بالقرآن، مضافًا إلى الاستفادة – قدر الإمكان – من معين ترجمان القرآن؛ الأئمّة (عليهم السلام). وفي الكتاب هذا فوائد شتّى، نحو: عرض بعض أساليب القرآن في عرض المطالب العالية، وقصص عن العلماء الصالحين والعرفاء، وتجلية أسرار الفرق بين التعابير القرآنية مع وحدة الموضوع… إلى ما هنالك من فوائد لا تخفى على القارئ اللبيب.

    $18.00
  • الموعظة الخالدة – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    دروس في شرح وصية أمير المؤمنين (ع) لابنه الإمام الحسن (ع) والتي كان قد أرسلها له أثناء عودته من معركة صفين، فتحتوي الوصية على مضامين تربوية ونفسية عظيمة وهي النموذج الأفضل لأدب العلاقة بين كل أب وابنه.

    $22.00
  • وداع الربيع شرح دعاء الإمام السجاد(ع) في وداع شهر رمضان المبارك – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    من العطايا التي وفّرها الله لعباده أنّه جعل لهم – علاوةً على الوسائل العامّة كالصلاة والعبادات – وسائل خاصّة لكي يحصلوا على رحمات استثنائيّة؛ منها أنّه تعالى جعل في أيّام السنة شهرًا خاصًا ميّزه بخصائص تعادل آلاف الأيّام الأخرى، وعيّن فيه ليلة القدر التي تفوق ألف شهر.
    وقد ورد عن الإمام السجاد (عليه السلام) دعاء خاص بوداع شهر رمضان، يتوجّه فيه بالخطاب إلى الشهر الكريم نفسه، كما لو أنّه يريد وداع صديق محبوب؛ فيبرز له مودّته، ويشكره على صنائعه، ويظهر الأسف على فراقه، والسبب من وراء الحزن على فراقه يتمثّل في أنّ هذا الشهر مليء بالعطايا والطاعات والعبادات الإلهيّة.

    والواقع أنّه بالإمكان تقسيم هذا الدعاء إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول عبارة عن خطاب موجّه إلى البارئ تعالى في مقام الثناء عليه، وهو مقدّمة ضروريّة في كلّ دعاء تراعى فيه آداب العبوديّة؛ والقسم الثاني خطاب موجّه لشهر رمضان المبارك، وهو عبارة عن تسليمات توديعيّة ذكرت في خطاب الشهر الفضيل؛ وفي القسم الثالث، يتوجّه الإمام (عليه السلام) إلى الله تعالى، ويعرض عليه حاجاته ورغباته؛ لينتهي بذلك هذا الدعاء الشريف.
    نقف في هذا الكتاب على مجموعة الدروس التي قدّمها آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي في شرح هذا الدعاء الجليل، سائلين المولى أن يوفّق أهل الإيمان والولاء للانتفاع بما ورد فيه والاستزادة منه، إنّه سميع مجيب.

    $14.00
  • جلاء البصيرة – الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

    تعتبر مفردة “البصيرة” واحدة من المفردات والمفاهيم التي حازت الكثير من الأهميّة على طول تاريخ الإسلام، وقد كانت كذلك في تاريخنا المعاصر ولا تزال، وقد استحوذت البصيرة على تأكيدٍ خاصّ في الثقافة الإسلاميّة، ومن هنا، كان لا بدّ من التصدّي لهذا البحث وطرحه من زواياه المختلفة. إذ من شأن الإدراك الصحيح لمفهوم البصيرة وماهيّتها، وضرورة البصيرة وأهميّتها، وعوامل اكتساب البصيرة وارتقائها في المجتمع، وموانع اكتساب البصيرة ومعيار تحديد البصيرة وملاكه، من شأن كلّ هذا أن يعالج الكثير من المعضلات والمشكلات في هذا الميدان.

    $6.00